صفحه اصلی الرسالات الترجمة النبذات الرسایل المجلة رقم ۳۲

الترجمة النبذات الرسایل المجلة رقم ۳۲

10 خواندن ثانیه
0
0
70

احسان یارشاطر؛ باحث معاصر في الشأن الايراني: نظرة على التحديات وتعامله مع مجتمع البهائيين وتشکیلاتهم

محسن مهاجر

 

نبذة

احسان یارشاطر، كاتب، ومترجم وباحث معاصرفي الشأن الایراني، ولد في اُسرة بهائية متعصبة في مدينة كاشان بتاريخ ۱۲ فروردین عام ۱۲۹۹ هجري شمسي. حاز شهادة البكالوريوس فرع الاداب بجامعة طهران، وحصل على شهادة الدکتوراه في انگلترا. تولى بعد ذلك التدريس في جامعة طهران، وانهمك في نشاطات ثقافية مختلفة. امضى یارشاطر فترة شبابه متمسكا بالبهائية، لكنه اعلن براءته من البهائیة بعد ذلك وقال انه يدين بالاسلام، وأخذ يعارض تشکیلات البهائيين. وفي النهاية قررت تشکیلات البهائية طرده، وتم تهديده عدة مرات، بالاعلان عن طرده ادارياً ودينياً. ومع ذلك، وجهت تشکیلات البهائیين في امریکا، الدعوة الى يارشاطر في اواخر حياته لحضور المؤتمر السنوي للبهائیين في امریکا، تحت عنوان جمعية محبي ثقافة ایران. وبهذه الصورة اعادت تشکیلات البهائيين له صفته كاحد البهائيين. ودع يار شاطر الحياة في امريكا في ۱۰ شهریور عام ۱۳۹۷هجري شمسي وتم دفنه في نیویورک، بجوار زوجته لطیفه علویه، حيث تم دفنه في مراسم بهائية.

کلمات مفتاحية

یارشاطر، اعلان البراءة، تشکیلات البهائية، طرد، مصادرة الشخصیة.

 

 

تقرير عن اوضاع البهائیين في افریقيا (الفصل الثاني)

محمدحسن ایباکشی

 

نبذة

يعود تاريخ حضور البهائیة في قارةافریقيا الى ‌زمن حياة ثلاثة من زعماء البهائية: بهاءالله وعبدالبهاء و‌شوقی‌افندي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. فقد كان لكل واحد من هؤلاء الثلاثة مرة واحدة على الاقل من الحضور في هذه القارة.فقد اعتبر سفر بهاءالله الى مصر في عام ۱۸۶۸ ‌‌بداية نشاطات البهائیين درعموم القارة الافریقية.وفي الدول الواقعة جنوب الصحراء الافریقية، ابتداء من النصف الاول للقرن العشرين ــ وعندما بدأشوقي‌افندي بمهماتع الدعائية في هذه المنطقة في الاعوام من ۱۹۲۹ و۱۹۴۰ـواجه البهائیة هناك وبدأت النشاطات الدعائية المبرمجة لهذه الديانة ‌بصورة رسمية هناك مع بداية خمسينيات القرن العشرين في عام ۱۹۵۰ بالضبط والتي تزامنت مع بدء كفاح الدول الافريقية ضد الاستعمار للحصول على الاستقلال.

وبالرغم من ان غرب افریقيا طبقا للخطة التي وضعها ‌شوقي‌افندي، شهدت تجربة بداية الدعوة البهائية في جنوب الصحراء، لكن سائر المناطق في شرق، ووسط وجنوب افریقيا، كانت قد شهدت في العقد الثاني من القرن العشرين،حضوردعاة البهائية الذين قدموا من الدول الاوربية ومن امریکا و مع ‌مضي الزمان انضم اليهم دعاة افارقة ايضا.

هذاالتأليف،يتولى دراسة نبذة عن وجود ونوع النشاطات الدعائية وبعض المراکز الخاصة لاتباع البهائية في هذه المنطقة.

کلمات مفتاحية

افریقيا، البهائیة، الخطة الدعائية، اتباع البهائية المحليين، النیجر، جامبیا، جنوب افریقيا، زامبیا، نامیبیا، مدغشقر، انغولا.

 

 

الوطنية او نبذ التعصب الوطني؟

نرگس حاجي قرباني

 

نبذة

تعلق البهائیين بایران، كان ومازال مهما لجهة الماضي التاریخی للبهائية في هذا البلد. ففي ايام زعماء البهائية الماضية وبالرغم من انه تم نفيهم من ایران فانهم لم يقطعوا اتصالهم مع اتباعهم في ایران ابدا واليوم فاننا نشاهد ان اسم ایران يورد في معظم رسائل بيت العدل. وفي هذه المقالة نجد بداية مكانة ایران واسماء بعض المدن الستراتيجية الايرانية المهمة لدى البهائیين، والتي تشمل مدن طهران وشیراز،ومدينة نور في مازندران، وقریة بدشت في مدينة شاهرود، وقلعة ماکو في اذربیجان، ومدينة تبریز. بعدها نلاحظ رؤية زعماء البهائية حول نبذ التعصب للوطن، باعتبارها احد التعالیم الاثنى عشر، والتي يجري تبيانها ونقدها في تلك التعاليم والتي تبين لنا في كثير من الاوقات بصورة نظرية واحيانا بشكل عملي ان البهائييين ليست لديهم رغبة او حب لوطنهم ايران .

کلمات مفتاحية

ایران، شیراز، طهران، ماکو، بدشت، نور، نبذ التعصب، للوطن.

 

التعريف بکتاب «التاریخ الجعفري» تأليف الشیخ محمدمهدي شریف‌ الکاشاني؛ الفصل الاول: الهويات الخفية للبابية

سیّدمحمّدهادی سجّادی

نبذة

«التاریخ الجعفري» تألیف الشیخ محمد مهدي شریف ‌کاشانی بجهود السیدمقداد نبوي رضوي عام ۱۳۹۸ هجري شمسي طبع من قبل دارالنشر (نگاه معاصر)، من اجل الاستناد الى وثيقة اخرى،محکمة وثابتة للبابية ومن اجل ازالة الستارعن الوجوه الخفية لاتباع السیدعلي‌محمدباب المتخفين،من امثال الملامحمدجعفرالنراقي والشیخ محمد‌مهدي شریف‌ الکاشانی…وغيرهما تلك الوثائق التي تعرض تحلیلادقیقا وصحیحا لوقائع تلك الفترة والمحاولات المحمومة التي جرت فيها.

ويعتبر هذا الكتاب احد المصادر المهمة والمكشوفة التي تقدم  الشخصیات البابية  المتخفية ابان الفترة الملكية القاجارية، ويتحدث الكتاب بالتفصیل عن حياة الملامحمدجعفرالنراقي، والد شریف‌ الکاشانی  وهم ممن تم اختيارهم للتخفي من البابیين ـ الازليين . والمدهش ان شریف‌ الکاشانی لم يلتزم في تألیف هذا الكتاب ، مراتب حياة التخفي للبابيين وكشف النقاب الاسلامي عن الوجه البابي لنفسه وابيه وغيرهما من البابيين . وهذا التبيين الواضح ، كان دونما شك هو السبب في توعية وتعرف الاجيال القادمة على الاسرارالخفية لاتباع الباب ولهذاالسبب لم يطلع عامة الناس على الموضوع وقد امضى السیدمقداد نبوي نحو ثلاثة اعوام من عمره في البحث عن النسخة الاصلية لهذا الکتاب، وذلك لانه لم يرد في المصادر التاريخية سوى سوى اسم هذا التألیف لكاتبه شریف الکاشانی ولم يوجد له اثرآخر.

کلمات مفتاحية:

التاریخ الجعفري، الشیخ محمدمهدي شریف الكاشانی، الملا محمدجعفر النراقي، السیدعلي ‌محمد الباب، المیرزا یحیی صبح‌الازل، المیرزا حسین‌علي بهاء

 

 

التناقضات فی الدین البهائی

عبدالحسین فخاري

 

نُبذة

احد معاییر تمییز الدین الحقیقی عن الدین غیر الحقیقی، هو«التناقض». ان وجودالتناقض فی الكلام والسلوك لمن یدعی الرسالة والنبوة، یمثل معیارا لبطلان ذلك الادعاء.ان الله تبارك وتعالى بین لنا فی كتابه المجید القرآن الکریم ان وجود الاختلاف فی الکتاب دلیل على عدم كونه كتابا الهیا وبین لنا انه لایوجد تناقض واختلاف فی القرآن الكریم.فی العصور الماضیة عندما كان الانبیاء یبعثون،كان هناك ایضا ادعیاء مخادعون یزعمون كذبا انهم انبیاء ومرسلون من قبل الله. لكن العقلاء من الناس كانوا یعتمدون معیار الصدق وعدم التناقض ویستعینون بالعقل، لتمحیص كلام وسلوك هؤلاء الادعیاء، وعندما یلاحظون وجود تناقض وكذب لدیهم،یحکمون ببطلانهم. لقد تم السعی فی هذه المقالة، الى اعتماد هذا المعیار، فی التحقق من صدق اوكذب مزاعم البهائیین. وقد تم فی هذا الاطار، اعتماد نبذة موجزة من تاریخ البهائیة وتراثهم وسلوكیاتهم وقد وجدت خلالها،تناقضات كثیرة. ومن خلال تلك التناقضات الكثیرة التی شوهدت خلال هذا البحث فی تراث وسلوكیات زعماء البهائیة، لقد تكشف وجود تناقضات واختلافات كبیرة فی تراث البهائیین الذی خلفوه مما یبین لنا ان هكذا دین لیس الهیا كما یزعمون .

کلمات مفتاحیة

التناقض،البهائیة،وحدة العالم البشری،الامیة،الادب والتربیة، الالوهیة، الخاتمیة، تحری الحقیقة.

 

 

 

نقد کتاب فرائد؛ الجزء الاول: التعريف بالکتاب و البحث حول شبهتين فيه حول الامام المهدي عجل الله تعالی فرجه الشریف

اکبر بیرامي

 

نُبذة

هذه المقالة بصدد نقد ودراسة شبهتين حول کتاب فرائد ــ تأليف میرزا ابوالفضل گلپایگانی ــ وضمن اعادة التعريف بکتاب فرائد، يتحدى فيه شبهتي «حداثة سنّ القائم» و«ما يقال عن وجود تناقض في الاحادیث المهدوية ولزوم انکارها» وهو يتکون من اربعة اقسام : «أ. مقدممة، ب. نقدودراسة شبهة ظهورالمهدي الحقيقي في سنّ الشباب، ج. نقدودراسة شبهة زعم الاختلاف والتناقض في الاحادیث المهدوية و د. استخلاص النتائج» .

الجدير بالتبیان ان كتاب فرائد، يمثل اهم کتاب استدلالي لتيار البهائية والشبهة الاولى هي بصدد استعادة امر المهدویة والقائمیة من الامام الثاني عشرللشیعة بذريعة انه مضى الف عام ومئات من السنين على میلاد ذلك الامام،وتولية الامر الى زعيم العقيدة البابية. ان الدراسات التي انجزت حتى الان في هذا المجال تبين خطأ مزاعم مؤلف كتاب فرائد وقد وردت الاجابات بالتفصیل عل هذه المقالة. فقد بنى المؤلف في سلوكه هذا،ضمن قيامه بالتحریف والتقطيع غيرالمهني للروایات، بنى مزاعمه على اساس الروايات المبتورة .

والشبهة الاخرى التي اقامها على اساس التشکیک في اسس الاحادیث المهدوية، بزعم انها ملفقة سعيا منه الى طرح مزاعم حول وجود تناقضات في الاحادیث المهدوية، بذريعة، حُجّیة ورسمیة الاحادیث المهدوية بهدف طرح علامة استفهام على العقائد الدینى . وهذه الشبهة يمكن دفعها برؤية خبرائية لمعارف تحليل الحدیث وتقديم السبل الواقعية لحل التناقضات المحتملة؛ الجدير بالذكران مؤلف كتاب الفرائد تجاهل الامراما ، بسبب جهله او بسبب دوافع واغراض في نفسه.

کلمات مفتاحية

فرائد، البهائیة، گلپایگاني، طول العمر، المهدویة، الزعم بوجود تناقضات.

بارگذاری بیشتر مطالب مرتبط
بارگذاری توسط سردبیر
بارگذاری در الرسالات

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *

*

code

بررسی

English Translate of Abstracts of Farsi Articles in Quarterly No. 32

Criticism of the Book of Fara’id; Part One: Introducing the Book and Examining Two Doubts …