صفحه اصلی الرسالات الترجمة النبذات الرسایل المجلة رقم ۱۵

الترجمة النبذات الرسایل المجلة رقم ۱۵

4 خواندن ثانیه
0
0
411

البهائیون حسب رؤية الناقدين المسیحيين: القسم الاول: هيرمان رومر

حمید فرناق ــ ماجستير في الحقوق الدولية

 

نُبذة

هيرمان رومر، هو باحث وكاتب مسیحي، ولد في مدينة اشتوتغارت في المانيا. تعرف في فترة شبابه على النشاطات الدعوية للبهائیة وانشغل في البحث والدراسة في هذه الديانة. ألف رومر بحثا ممتازا عن الديانة البابیة والبهائیة وتمكن من تسليط الضوء على الزوايا المظلمة من نشاطاتهما وخاصةً في اوروبا. ورأى رومر أن البابیة و البهائیة لا يمثلان من الادیان الالهية، بل اعتبرهما من الفرق السیاسية الدينية الخطيرة التي لا يتورع زعمائها عن استخدام العنف والتصفيات الجسدية لمعارضيهم من اجل بلوغ غاياتهم. اعتبر رومر ان تواریخ وکتب البهائیة تحریفية وهو يعتقد ان نصوص وتعليمات زعماء البهائية تعاد كتابتها وتجري عليها تغييرات و عمليات حذف وإضافة تبعا لتطورات الاحداث. ومع تبیانه لتاریخ البهائية والخلافات التي حصلت بين أدعیاء الزعامة في البهائية، فهو يعتقد ان حقوق صبح الأزل القانونية والشرعية قد اغتصبت وسرقت منه من قِبل شقيقه. وخلال تعريفه بالکتاب الأقدس (الکتاب المقدس للبهائیين)، فهو يعتقد ان النص الکامل للکتاب قد اُخفي لأسباب مختلفة عن أنظار البهائیين وغیرالبهائیين. ولا يقر رومر بعصمة انبياء البهائیين ويعتقد انهم يرتكبون أخطاء كثيرة خلال فترة زعامتهم. وفضلا عن هذا فإنه يعتقد ان الإدعاء بأن بهاء الله أمضى ۴۰ عاما في السجن او في النفي غير صحيح بالمرة. كذلك يعتقد هيرمان رومر ان البهائیين قد خانوا بالفعل طموحات ومصالح الايرانيين الوطنية ابان ثورة الدستور في ایران، و ذلك من خلال طرح شعارات عالمية مثالية غیر واقعية.

 کلمات مفتاحية

الناقدين المسیحيين، البهائیة، هيرمان رومر، فرانجسکو فیجیکیا، الکتاب الأقدس

تلقيات ابحاث عالمة الاجتماع الدنمارکية مارغریت فاربيرغ حول البهائية

البهائية: من طائفة منبوذة في ایران الى تشکیلات عالمية

محمد گوگانی

نُبذة

لاشك ان إعلان عالمة الاجتماع التي تزعم انها قضت ربع قرن من حياتها وهي تبحث في مصادر البهائية وفي بعض البحوث الغربية في هذا المجال، يبدو امرا طبیعيا يدفعها لتصنيف البهائیة باعتبارها دینا جدیدا او طائفة اسلامية او حرکة عالمية، لان الدين في علم الاجتماع، يمثل موضوعا يهدف الى التعرف على طبيعة التشكيلات  و المجموعات الدینية، وهو أيضا من المواضيع الاصلية البارزة. لكن التعامل مع هذه المجموعة يجعل هكذا مجهود يواجه تحديات اساسية.

 التوزيع السكاني الذي قل نظيره لهذه المجموعة في ارجاء العالم، و ماضيها المستمد من الفرقة البابية و التلقيات الاسلامية الایرانية لأقطاب البهائیة، واقتباساتهم من الثقافة الشرق اوسطية، هذا من جهة و من جهة اخرى فإن تشكيلاتهم التي ترقى الى مستوى منظمة دولية، و شعاراتهم العالمية الى جانب تناقضاتهم السلوكية المتعددة والمستندة الى كتاب المواطنة العالمية والآراء الموجودة في هذا المجال و التي تضمنتها الاُسس الجامعية، تمثل جانبا من هذه الموارد من قبيل موضوعات مثل التعاليم المناهضة للعالمية والتقديس الديني وهي من المواضيع التي جمعت من الكتاب و تم تضمينها في المقالة الحالية فيما تمت اضافة بعض الجوانب التوضيحية من خارج كتاب المواطنة العالمية اليها.

 کلمات مفتاحية

البهائیة و الحکومة، حرکة عالمية، مارغریت فاربيرغ، تشکیلات عالمية.

الدين و تحدي صناعة الهوية (القسم الثاني)

سبر أبعاد (القيم) و (الدين) في الماورائية

محمد حسیني

نُبذة

يعتبر وصف الدین و شكل انتسابه للبهائیة، من اهم مكونات الفلسفة السیاسية للبهائیة. وقد جاء في القسم الاول لهذه المقالة توضيحا للعرفان الذي قدمه ثابتي في تعريفه لمشروع جديد أراد منه تقديم البهائية بوصفها حركة «ظاهرة دينية جديدة» او «دین عالمي». ويعود قسم من مزاعمه الى تقديم قراءة فرضيات معرفية اساسية على اساس وصف الدین، في حکم التركيبة النهائية لتغییر النقلة النوعية للاهوت المتجلي الى اللاهوت التجاوزي، و من ثم العبور الى النهج العرفي. وفي هذا القسم من البحث الحاضر والخاص بمنهجية تخصيص الأنواع يجري تحليل البهائیة للدین. ويسعى ثابتي هنا للاستعانة باسلوب البناء على العلوم الاجتماعية لتقليص عناوین من قبیل «الدین» و«الفرقة» الى «حالة مثالية»، ويقوم عند ذلك بعرض معانی الحد الادنى للمفهوم القيمي،وعرض مصطلح جدید وتقديمه على اساس انه يشكل انطلاقة «ظاهرة دينية جديدة». وما تزعمه هذه المقالة في التنويه بمفهومي «التقويم» و«التوصيف» باعتبارهما من أهم مقومات الدين الاساسية وانه ينبغي ان تكون في رؤية الدين العلمية في مستوى التفوق النظري. والتفوق النظري الاخلاقي يمثل ساحة يمكن فيها سبرُ مفهوم «القيم» ولو حصلت البهائیة على تقويم لمستوى التفوق النظری الاخلاقي، يمكن عندئذ الكلام عن كون البهائية تمثل دينا أيضا. ان القيم الاخلاقية، تمثل قوانین ذاتية مثالية وهي خالدة ومستقلة ولاتقبل التغییر. والحال ان ثابتي وبدل ان يسعى للاستعانة بالقواعد العالمية العامة والشاملة والتي تمت الاشارة اليها في القسم الاول من هذه المقالة، سعى لتقديم وصف حركة «الظاهرة الدينية الجديدة» باعتبارها الافراز الوحيد للقيم العرفية كبديل للقيم الاخلاقية المثالية،وقد طرح هذا الاستدلال بشكل نظري فحسب وهو ما لايمكن تقويمه.

کلمات مفتاحية

حركة «الظاهرة الدينية الجديدة»، التقويم،التوصيف، التفوق النظري، اللاهوت التجاوزي

بحث حول كتابة التاریخ للديانتين البابية والبهائية ـ القسم الثاني

التاریخ بروایة نبیل او بإسم نبیل زرندي؟

الهه یزدیاني ـ محمود محسني ـ مهدي هادیان

نُبذة

في المقالة السابقة قمنا بدراسة كيفية ظهور الديانة البابية والبهائية كما تناولنا دور زعمائها في الاساليب التي اتبعها كل واحد منهم في التبليغ وتأثیرهما في كيفية كتابة التاریخ وتسجيل الوقائع والاحداث وتوجهات كل منهما في هذا الامر. كذلك أشرنا الى ظهور الخلافات والنزاعات التي شهدتها تشكيلات البابية والبهائية في كل مرحلة من المراحل لانتخاب من يخلف زعمائهم. واستعرضنا مساعي البهائیين للتعريف بمكانتهم وتثبیتها باعتبارهم ورثة سیدعلي محمد الشیرازي ودینه. كذلك قدمنا خلاصة مواضيع حول كيفية واسلوب كتابة التاريخ الايماني في الديانة البهائية والاشکاليات الثمانية العامة التي تؤخذ على هذه الديانة. واستعرضنا في هذه المقالة ايضا، ترجمة ‌‌شوقي افندي لكتاب التاریخ لنبیل زرندي تحت عنوان «The Dawn Breakers» وقد أشرنا الى المكانة والأهمیة البالغة لهذا الکتاب في تدوين تاریخ الديانة البهائية، ومواصلة لهذا الموضوع وبعد تبيين أهمية الكتاب سيتم التعريف بشخصية نبیل زرندي وتقديم ترجمة لاعماله وكتاباته. وسوف تجري مناقشة مدى وثاقة انتساب ترجمة تاریخ نبیل زرندي «The Dawn Breakers» الى المُلا محمد زرندي الملقب نبیل الاعظم.

کلمات مفتاحية

نبیل زرندي، تاریخ نبیل، شوقي افندي، تاریخ البهائیة، الديانة البهائية، شوقي

 

اعتداد عبدالبهاء بنفسه في تنفيذ الاحکام

مریم آگاه

نُبذة

ما يمكننا ان نستخلصه من سيرة انبياء الله، هو أنهم كانوا قد بذلوا كل جهودهم لتبلیغ دين الله والدعوة له والمحافظة عليه وبالتالي تطبيقه في مختلف شئون الحياة. وقدم الانبياء بأمر من الله سبحانه وتعالى أوصياء لهم ليواصلوا نهجهم بين الناس. والبهائیون الذي يعتبرون عقيدتهم دينا إلهيا، يزعمون ان نبيهم، بهاء الله، قد عين عبدالبهاء باعتباره وصيا له من بعده وانه قد اخلص في الطاعة والانقياد الى بهاءالله. ولكنه بالرغم من ذلك، وبعد موت بهاء الله، لم يلتزم عبدالبهاء بتنفيذ الكثير من وصایاه،  بل اضاف الكثير من التشريعات والقضايا الجدیدة التي لم يأتي بها بهاء الله كما قام بنسخ بعض التشريعات التي جاء بها بهاء الله. وفضلا عن هذا، ومع أنه يتوقع من وصي النبي ان ينفذ بدقة متناهية كل التشريعات التي جاء بها النبي، لكننا لا نرى حصول هذا الأمر في الديانة البهائية وفي الواقع فان عبدالبهاء تخلى عن العمل بعدد من تشريعات هذا الدين. وفي هذه الحالة، فإنه حدث تشكيك بحقانیة هذا الدين وبمزاعم عبودیة عبدالبهاء بل انه تجاوز الامر حتی الى إنکار ذلك الواقع.

کلمات مفتاحية

البهائي، عبدالبهاء، التشريعات، الصلاة، صلاة الجماعة، التقیة، الصوم، تقبيل اليد، الدعوة، النظافة.

بارگذاری بیشتر مطالب مرتبط
بارگذاری توسط سردبیر
بارگذاری در الرسالات

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *

*

code

بررسی

محيط علم و فضل و ادب؛ استاد سيدمحمد محيط طباطبائی: تحقيقاتی ويژه در آثار بهائی

عبدالحسين فخاري چکیده   استاد سیدمحمد محیط طباطبائى (۱۲۸۰-۱۳۷۱ش) از برجسته‌ترین پژوهش…